مسسسسسسساء الخير للجميع ،، وحيا الله من يانا ،، والموضوع منور بوجودكم - بس ترحيب عاد -
حُبٌ غَيرََ مُتَوْقعَ
أحيانا نتعامل مع من حولنا ،، بعفوية تامة ،، دون اصطناع ،، ولكن بتحفظ ،، فيأخذ فكرة عن طبيعة ،، شخصيتنا ،، ويضع الحكم في أحيانا كثيرة ،، وعليه يحدد طريقة مناسبة للتعامل مع شخصنا :يغمز: ،، وتتعاقب الأيام ،، لتكشف الجزء الآخر من شخصيتك ،، أمامهم ،، وهنا قد ينفر من حولكــ ،، أو يرتبط بك ،، فتراه معجب بكل تصرفاتك ،، ترتسم بالابتسامة على وجهه ،، ما أن يصدر منك أي تصرف ،، يحاول بطريقة أو بأخرى التحدث إليك ،، عندها تكتشف حب أو إعجاب من أشخاص لم تتوقعهم
عَودةٌ تَرسْمُ الأمَلَ
وجود الأشخاص ،، مهم في حياتنا ،، وأحيانا كثيرة تحتم الظروف ،، بابتعادهم ،، وسيرهم في طريق ،، يختلف عن طريقك الذي تسلكه ،، عندها تحس باليأس ،، وتنطفئ شمعة الأمل ،، وما أن ينتهي تأثير الظروف ،، وتسمح الأقدار بانفراج الأزمة ،، وتقدر الأيام بعودته ،، ترتسم البسمة على شفتك ،، وتزهر أيامك ،، ويقف الحظ في صفك ،، فتشتعل شمعة الأمل من جديد
آَخْرُ مَواقِفْيِ المَدرسَيْة
احببت ان اذكركم ،، بالمواقف الممتعة ،، التي تحصل لي ،، بمدرستي الحبيبة ،، وسط صغيراتي الطالبات ،، كالعادة من اول الصباح ،، نقف بطابور ،، والنشاط يملأ اجساد الصغار ،، والفرح ارتسم على محياهم ،، وكالعادة أقف في آخر طابور صغيراتي ،، واثناء الاذاعة المدرسية ،، وكلن في انصات وانتباه للمسرحية ،،
طااااااااااااااخ
فبدات التفت يمنة ويسرة علي اجد مصدر الصوت ،، ،، إذا بضفدع قد سقط على الارض من المظلة ،، ولكن كيف ؟؟ ،، هل في مدرستنا ضفادع طائرة ،، إلى اليوم لم اجد التفسير المقنع ؟؟ ،، لــ كيف وصل الضفدع إلى فوق المظلة إلا ان الضفادع في مدرستنا طائرة
حُبٌ غَيرََ مُتَوْقعَ
أحيانا نتعامل مع من حولنا ،، بعفوية تامة ،، دون اصطناع ،، ولكن بتحفظ ،، فيأخذ فكرة عن طبيعة ،، شخصيتنا ،، ويضع الحكم في أحيانا كثيرة ،، وعليه يحدد طريقة مناسبة للتعامل مع شخصنا :يغمز: ،، وتتعاقب الأيام ،، لتكشف الجزء الآخر من شخصيتك ،، أمامهم ،، وهنا قد ينفر من حولكــ ،، أو يرتبط بك ،، فتراه معجب بكل تصرفاتك ،، ترتسم بالابتسامة على وجهه ،، ما أن يصدر منك أي تصرف ،، يحاول بطريقة أو بأخرى التحدث إليك ،، عندها تكتشف حب أو إعجاب من أشخاص لم تتوقعهم
عَودةٌ تَرسْمُ الأمَلَ
وجود الأشخاص ،، مهم في حياتنا ،، وأحيانا كثيرة تحتم الظروف ،، بابتعادهم ،، وسيرهم في طريق ،، يختلف عن طريقك الذي تسلكه ،، عندها تحس باليأس ،، وتنطفئ شمعة الأمل ،، وما أن ينتهي تأثير الظروف ،، وتسمح الأقدار بانفراج الأزمة ،، وتقدر الأيام بعودته ،، ترتسم البسمة على شفتك ،، وتزهر أيامك ،، ويقف الحظ في صفك ،، فتشتعل شمعة الأمل من جديد
آَخْرُ مَواقِفْيِ المَدرسَيْة
احببت ان اذكركم ،، بالمواقف الممتعة ،، التي تحصل لي ،، بمدرستي الحبيبة ،، وسط صغيراتي الطالبات ،، كالعادة من اول الصباح ،، نقف بطابور ،، والنشاط يملأ اجساد الصغار ،، والفرح ارتسم على محياهم ،، وكالعادة أقف في آخر طابور صغيراتي ،، واثناء الاذاعة المدرسية ،، وكلن في انصات وانتباه للمسرحية ،،
طااااااااااااااخ
فبدات التفت يمنة ويسرة علي اجد مصدر الصوت ،، ،، إذا بضفدع قد سقط على الارض من المظلة ،، ولكن كيف ؟؟ ،، هل في مدرستنا ضفادع طائرة ،، إلى اليوم لم اجد التفسير المقنع ؟؟ ،، لــ كيف وصل الضفدع إلى فوق المظلة إلا ان الضفادع في مدرستنا طائرة